سجلت إستثمارات الإشهار بالمغرب في الأيام العشرة الأولى من رمضان، أرقاما مهمة قدرت بأزيد من 400 مليون درهم، أي بزيادة 9.1 في المائة مقارنة مع نفي الفترة من السنة الفارطة.
واستطاع التلفاز أن يستحود على أكبر حصة من السوق، باعتبار أن القنوات الوطنية تعرف ارتفاعا في نسب المشاهدة بالموسم الرمضاني، نظرا للبرمجة المكثفة التي يشهدها.
وتمكن قطاع اللوحات الإشهارية أن يحصد %18.2 من الحصة السوقية، تلته الصحافة الرقمية بـ 8.2% والراديو بنسبة %10.8 من الحصة السوقية، وجاءت هذه الأرقام في إحصائية أعلنت عنها شركة “إمبيريوم” المتخصصة في معالجة المعلومات.
