تساءل رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب رشيد حموني، عن ما إن كانت الوزارة الوصية على قطاع التعليم تتصدى للارتباك الملحوظ في اتخاذ القرار المتصل بالشأن الرياضي، باعتبار أن قطاع الرياضة أدمج مع التعليم في وزارة واحدة.
وتساءل حموني في سؤال كتابي وجهه وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة شكيب بنموسى، عن الخطة التي ستعتمدها الوزارة من أجل اندماج الرياضة ضمن اختصاصاتها، في ظل إنعكاساتها التي أثقلت كاهل الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.
وعبر حموني عن عدم فهمه للخلفيات التي كانت وراء هذا القرار، خاصة وأنها تلزم وزارة التعليم بتدبير قطاع حيوي جديد ارتبط على مدى عقود من الزمن بوزارة الشباب والرياضة.
