آخر الأخبارصحافة الحلولمجتمع

4 روايات تفسر كذبة أبريل

يطلق الناس على بعضهم البعض بجميع أنحاء العالم، في فاتح أبريل من كل سنه أكاذيب مفجعة مع من حولهم، لإسقاط ضحية “كذبة أبريل” وجعله يصدقها طيلة اليوم، ويعترفوا في نهايته أنها مجرد كذبة.

وتعود قصة كذبة أبريل لروايات كثيرة، “آب تيفي” ترصد لكم في السطور التالية بعضا منها:

1-كان العالم يعتفل قبل القرن السادس عشر الميلادي، برأس السنة في الأول من أبريل، إلى أن عدله البابا جريجوري الثالث، ليبدأ في الأول من يناير، وكان من يحتفل برأس السنة الميلادية في نفس الموعد السابق تطلق عله نكتة أنه يصدق كذبة أبريل.

2-كان الكاتب القصصي “جيفري شوسر” في القرن الرابع عشر الميلادي، قد أطلق مجموعته “حكايات كانتريري” التي تضمنت الكثير من القصص التي تجمع بين الأول أبريل والأكاذيب والشائعات.

3-يوم 1 أبريل من عام 1719، أضرم القيصر الروسي بطرس الأكبر النار في قبة قام بطلائها بالشمع والزفت، واندلعت نيران قوية منها اعتقد المواطنون أن مدينتهم تحترق وهرعوا مسرعين من الخوف، في الوقت الذي كان الجنود يضحكون وأعلنوا أنها مجرد مزحة.

4-يحتفل الهندوس كل يوم 31 مارس بعيد الألوان أو “الهولي” كما يسمونه، ويطلقون فيه النكات الدعابات ومهام كاذبة، يعلنون عن حقيقتها مساء اليوم الموالي الذي يصادف 1 أبريل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى