دخل الفنان المغربي يونس ميكري في خط قضية “منزل لوداية” التي باتت قضية رأي عام، وأحدثت ضجة في الآونة الأخيرة، بعدما أصبحت عائلة الفرقة الغنائية السابقة “الإخوان ميكري” مطالبة بإفراغ منزلها بقصبة الوداية في الرباط.
وأعرب يونس ميكري عن اندهاشه من إقحام اسمه وصوره في القضية التي لا تتعلق به شخصيا وإنما تتعلق بعائلته على حد قوله، كما استغرب من رد فعل ابن أخيه الفنان ناصر ميكري حول الواقعى.
وهاجم يونس ابن أخيه الفنان الراحل محمد ميكري، من خلال تدوينة نشرها عبر صفحته الرسمية اليوم الجمعة، ووصف كلام ناصر بالفارغ على حد قوله وتابع قائلا:”بدلا من يحترم ذكرى والده، قرر التبخيس منه لغايات شخصية وأنانية بحتة”.
وختم يونس ميكري عن عائلته الفنية، مشيدا بالتاريخ الذي حفرته مجموعة الإخوان ميكري في ذاكرة وقلوب المغاربة، وتابع :” تاريخنا محفور في ذاكرة وليس على جدران قديمة”.
