استكمالا لتساؤلي المثير للجدل و الذي انتشر على نطلق واسع و حاول المدرب الركراكي الاجابة عنه بالسخرية التي لم يتوفق فيها كما لم يتوفق في المقابلة :
- تساؤلي بني على نقد بناء و بناءً على ما شاهدته بأم عييني خلال تغطيتي لمباراة الديربي
– ما قبل المباراة :
- غرفة تبديل ملابس الوداد كانت خارج التغطية و تركيز مشتت للاعبين
- في المقابل تركيز تام و حماس للاعبي فريق الرجاء للفوز على بطل افريقيا
- قلة تركيز لاعبي الوداد ظهرت جليا خلال فترة الإحماء، و الدليل التسديدات على المرمى (خلال فترة الاحماء دائمًا) كانت تقريبا كلها بعيد جدا على الإطار
- فترة الإحماء ام تكن بالجدية الكافية سواء اللاعبين الرسميين او اللاعبين الاحتياطيين
- فشل الركراكي في تحضير نفسه اولا و حتى لاعبيه نفسيا للمقابلة
- غياب الروح الرياضية للاعبي الرجاء الرياضي بعدم استقبال ابطال افريقيا بممر شرفي نشاهده حتى بين الريال و البارصا
– الشوط الأول :
- تحكم لاعبي الرجاء في وسط الميدان و غياب تام لداودي، الحسوني، المترجي و الجعدي
- فشل لاعبي الوداد الرياضي في استرداد الكرات الثانية (deuxième ballon)
- الثقة الزائدة للاعبي الفريق الأحمر
- غياب الجماهير أثر سلبا على مجريات المقابلة
- أخطاء تحكيمية مقبولة بالرغم من تأثيرها على اطوار الشوط الاول
– الشوط الثاني :
- قراءة خاطئة للمدرب الركراكي للقاء و تبديلات عشوائية، المغامرة بكومارا مع بداية اللقاء بعد غياب قارب السنة، و استبدال الأظهرة الخلفية في توقيت حساس، في المقابل حماس لاعبي الرجاءجعلهم يتحكمون في مجريات اللقاء
- استهتار لاعبي الفريق الأحمر في التعامل مع هجمات الفريق الأخضر
- غياب ردت فعل لاعب الوداد
- تصرف غير لائق للاعب المترجي بعد تبديله، عدم مصافحة المدرب، صراخ، احتجاج، سب، بصق، ركل كراسي البدلاء، رمي الحذاء الشخصي، ركل كراسي المسعفين الطبيين، مغادرة اللقاء قبل نهايته…
- تحكم لاعبي الرجاء في المقابلة بعد تسجيل الهذف الثاني و استسلام لاعبي الفريق الاحمر للهزيمة قبل نهاية اللقاء
- تصرف غير لائق للاعب متولي كلفه الورقة الحمراء
- تصرف غير رياضي للاعب الوداد موتسو و خصوله على البطاقة الحمراء ايضا
- غياب شخصية البطل للاعبي الفريق الأحمر في المقابل ظهور شخصية و حماس قويين للاعبي الفريق الأخضر
ما بعد المقابلة
- غياب الروح الرياضية لدى المدرب وليد الركراكي مخاطبا لاعبي الفريق الاخضر : مازال حنا لولين و ما وقع والو
- الركراكي بثقة في النفس مبالغ فيها خلال الندوة الصحفية اعتبر خسارة الديربي عادية جدًا
– خلاصة :
- الرجاء تمرض و لا تموت
- الركراكي و أبناؤه لم يحضروا إلى الملعب و لازالو يحتفلون بكأس عصبة الأبطال الافريقية
